نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تسلسل زمني للمحتجزين في غزة منذ الـ7 من تشرين الأول 2023, اليوم الاثنين 13 يناير 2025 08:40 مساءً
أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أن 98 متحجزا لا يزالون في غزة تحتجزهم حركة حماس، من بينهم إسرائيليون وأجانب ومدنيون وجنود.
وقال مسؤول مطلع على المفاوضات لرويترز، الاثنين، إن الوسطاء سلموا إسرائيل وحركة (حماس) مسودة نهائية لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن المحتجزين إثر "انفراجة" في محادثات حضرها مبعوثان للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب والرئيس المنتهية ولايته جو بايدن.
تسلسل زمني للمحتجزين في غزة
في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أسرت حركة "حماس" 251 شخصا منهم إسرائيليون وأجانب.
في الـ20 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 أطلقت حركة "حماس" سراح محتجزين إسرائيليين يحملان الجنسية الأميركية.
في الـ23 من تشرين الأول/ أكتوبر، أطلقت الحركة سراح محتجزتين مسنتين تحملان جنسية إسرائيلية.
في الـ30 من تشرين الأول/ أكتوبر، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باستعادة أحد المحتجزين في أحداث 7 أكتوبر.
في الـ21 من تشرين الثاني/ نوفمبر، أعلنت حركة "حماس" وقوات الاحتلال عن هدنة لتبادل محتجزين في غزة وفلسطينيين معتقلين في إسرائيل، والسماح بدخول المزيد من المساعدات، واستمرت الهدنة سبعة أيام.
حيث تم إطلاق سراح نساء وأطفال وأجانب يمثلون نحو نصف المحتجزين، وفي المقابل تم الإفراج عن 240 فلسطينيا من النساء والفتية والفتيات قبل استئناف العدوان الإسرائيلي في الأول من كانون الأول.
وجرت محادثات بشأن وقف إطلاق نار جديد على مدار الشهور اللاحقة، ولكنها لم تسفر عن نتائج حتى الآن.
في الـ15 من كانون الأول/ ديسمبر، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 3 محتجزين إسرائيليين في غزة، وأشارت حينها إلى أنها قتلتهم عن طريق الخطأ، وأثارت الواقعة جانبا من أكثر الانتقادات حدة داخل إسرائيل للنهج الذي تتبعه في الحرب.
عام 2024
وعلى مدار العام 2024 قادت عائلات المحتجزين الإسرائيليين حملة للضغط على قادة إسرائيل لإبرام اتفاق لإطلاق سراح ذويهم، ونظموا احتجاجات في الشوارع وتظاهروا بشكل شبه يومي عند الكنيست، وعقدوا لقاءات مع قادة دول من حول العالم، كما أجرت وسائل الإعلام مقابلات معهم بشكل متكرر.
في الـ12 من شباط /فبراير، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه استعاد محتجزتين خلال عملية نفذتها قوات خاصة في رفح بجنوب غزة.
في الـ8 من حزيران / يونيو، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملية وسط حي سكني في النصيرات بغزة، في واحدة من أكثر الهجمات الإسرائيلية دموية في الحرب استعادت خلالها 4 محتجزين.
في الـ27 من آب / أغسطس، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قوات خاصة استعادت محتجزا إسرائيليا من نفق في جنوب غزة في "عملية إنقاذ معقدة".
في الـ31 من آب/ أغسطس، عثرت قوات الاحتلال على جثث 6 محتجزين في نفق تابع لحركة "حماس" في جنوب غزة، وأثار مقتلهم حينها احتجاجات حاشدة في إسرائيل تطالب الحكومة بإبرام اتفاق مع حماس لاستعادة المحتجزين .
في الـ2 من كانون الأول/ ديسمبر، قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، إن "أبواب الجحيم" ستفتح على مصراعيها في الشرق الأوسط إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة قبل تنصيبه في الـ20 من كانون الثاني/ يناير.
وكرر ترامب تهديده في الأسابيع التالية وسط زخم اكتسبته محادثات استضافتها القاهرة والدوحة من أجل التوصل لاتفاق يوقف إطلاق النار في غزة ويحرر المحتجزين.
2025
في الـ8 من كانون الثاني/ يناير، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه عثر في نفق في غزة على جثة يوسف الزيادنة، وهو بدوي إسرائيلي تم احتجازه في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023، إلى جانب أدلة تشير إلى أن ابنه ربما قُتل أيضا، وأكد لاحقا العثور على جثة ابنه حمزة بجانبه.
9 كانون الثاني/ يناير، قالت مصادر فلسطينية قريبة من محادثات في الدوحة، إن الوسطاء الأميركيين والعرب أحرزوا بعض التقدم في جهودهم الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، لكن ليس بما يكفي لإبرام اتفاق.
رويترز
أخبار متعلقة :