لفتت فيدا، إبنة النجم العالمي ماثيو ماكونهي، الأنظار بعد ظهورها إلى جانب والدها، وذلك بسبب الشبه الكبير بينها وبين والدتها كاميلا ألفيس.

انضمت فيدا، البالغة من العمر 15 عامًا، إلى والدها في مباراة لكرة السلة للسيدات في جامعة تكساس في أوستن، وجعلتنا نقوم بلقطة مزدوجة لأنها تشبه والدتها كثيرًا. ⁠
وقال مستخدمو مواقع التواصل الإجتماعي، إنه إذا كانت هناك مسابقة لشبيهي كاميلا ألفيس، فإن ابنتها، فيدا، ستفوز.⁠
وقد ⁠احتفلت فيدا بعيد ميلادها الخامس عشر، في 4 كانون الثاني/يناير، وقد أشاد بها والدها من خلال كتابة منشور قال فيه: "فيدا. 15 سنة. شكرًا لكونك معلمي التكنولوجي، وذكيةً للغاية، ولحبك لتنمية الأشياء. أحبك".
واحتفلت كاميلا أيضًا بابنتها، وكتبت: "أتمنى ألا تنسي أبدًا أن أول شخص تحبينه هو أنتي.... اسمكِ يقول كل شيء... فيدا! نحن نحبك كثيراً، الكلمات لا يمكن التعبير عنها!⁠"