نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
سوق ديانا للانتيكات والكتب منافس جديد للازبكية, اليوم الخميس 23 يناير 2025 03:30 مساءً
وعلى الرغم من التقدم التكنولوجى الذى نعيشه فى عصرنا الحالى وأنتشار الكتب الألكترونية المقرؤة والمسموعة و أعتقاد الكثيريين أنه لم يعد الشباب يقرؤن الكتب الورقية المطبوعه الأ أن لازال الكتاب الورقى يجد من يهتم به ويقتنيه وبإستخدام أحدث الوسائل التكنولوجيه الحديثة عوضا عن الكتاب الـ pdf أو المسموع.
حيث أنتشرت منذ فترة ليست بقصيرة صفحات بيع وشراء الكتب عبر وسائل التواصل الأجتماعى جنبا إلى جنب مع دور النشر التقليدية التى واكبت هذا التطور أصبحت تستخدم هذه الوسائل لنشر إصدارتها من الكتب المختلفة.
ولكن ما يميز الصفحات أنها لا تكتفى فقط بالأعلان عن بيع وشراء الكتب الحديثة والقديمة ولكن أيضا المجلات القديمة التى أقتنينها ونحن أطفال وشباب.
و أيضا استخدمو هم ودور النشر شركت الشحن والتوصيل فأصبح بأمكان القارئى أختيار الكتاب أو المجلة التى يريد أن يقتنيها وتصله إلى باب البيت أو الذهاب إلى البائع فى مكان متفق عليه واتخذه البائعيين مركزا لمقابلة المشتريين وهو عبارة عن المقاهى المنتشرة أمام سينما ديانا بالقاهرة وحول مسرح متربول التاريخى (المسرح القومى للطفل وأيضا مسرح عبد المنعم مدبولى) حاليا على ناصية شارع الجمهورية بالعتبة وهو مربع به العديد من الهيئات الحكومية والمصارف.
فلقد تحول تقاطع شارعى بستان الدكة والالفى والشوارع المحيطة بهم إلى مكان التقاء البائعيين والمشتريين يوم السبت من كل اسبوع وهو على بعض خطوات من سور الازبكية الشهير الذى كان يلف حديقة الازبكية ويطوقها وكان يتواجد به كل بائعى الكتب والمجلات المستعملة ومقصدا لطلاب العلم والمعرفة والادباء والفنانيين فى مصر عبر سنوات طويلة جدا.
ولكن بعد ان تم حصر كل البائعين فى منطقة ضيقة جداُ على احد مداخل محطة مترو العتبة أصبح المكان يضيق بالبائعيين والمشتريين خلف جراج العتبة وموقف الأتوبيس والمنيى باص وممر لمحطة المترو مما ضيق الخناق على المكتبات والمشتريين.
وتحولت المقاهى والشوارع والازقة فى هذا المنطقة إلى مكان لبيع التحف والانتيكات القديمة منذ سنوات ثم مع اضيفت اليهم اماكن لبيع الكتب والمجلات والصحف القديمة وتمركزت فى هذه الازقة خلف احد البنوك.
وقامت "الجمهورية أون لاين" بجولة يوم السبت الماضى فى هذه المنطقة و التقت مع البائعيين والمشتريين واصحاب المقاهى وقامت باستطلاع ارائهم حول اتخاذ هذه المنطقة سوقا جديدا للكتب.
و يجب الاشارة هنا الى انه قد تعرض المحرر والزميل المصور لمضايقات من احد الناضورجية وهو صاحب احد المقاهى حيث طلب منا ان نبرز تصريحا من القسم بممارسة عملنا وحاول ان يثنى البائعيين عن التحدث معنا ولكن الامر مر بسلام وايضا اثناء قيام الزميل المصور بأخذ لقطات فى الشارع اقترب منه شخص اجنبى فى العقد الرابع من العمر وطلب منه ان يحذف الصور التى التقطت بدعوى انه صور شخصية هامه وهى سيدة اجنبيه فى العقد الخامس من العمر تبدو ملامحهما ولكنتهما انهم من الولايات المتحدة الامريكية و قال لنا انه يجب ان نحصل على موافقة السيدة من اجل تصويرها فتحدثنا معه اننا ممكن ان نطلب منها ذلك وكان يتحدث باللغة العربية والانجليزية بلكنة امريكية الا انه رفض وقال انه مجرد فرد امن لهذه السيدة فقمنا بحذف الصور التى ظهرت فيها.
البيع المباشر والتسويق على الفيس بوك
هيثم جاد: امتلك صفحة على موقع التواصل الاجتماعى اقوم بعرض كل ما هو كتاب فيها وفى كل المجالات ومنها الكتب الدارسية والتعليمية ولقد بدأت هذه التجارة منذ 15 عام حيث اقوم بعرض الكتب على صفحات التواصل الاجتماعى المتخصصة فى بيع الكتب الادبية والدينية والعلمية والقصص والروايات وغيرها ويتواصل مع المشترون و اتفق معهم على السعر وتفاصيل الشراء والتسليم فمنهم من يفضل ان اشحن له الكتب وخاصة اذا كان خارج القاهرة والاخر يحب ان يأتى ليستلم الكتاب يدا بيد ويدفع عند الاستلام حتى يتسنى له فحص الكتاب والاطمئنان بانه ليس به عيوب و اتقابل مع الزبائن كل يوم سبت فى هذا المكان.
وعن ابرز الكتب التى عليها اقبال من المواطنين هى الكتب التاريخية وخاصة تاريخ مصر القديم والاسلامى وعن المشترين يقول ان كل الاعمار تشترى وتهتم وهذا هو فائدة التواصل الاجتماعى فلقد اصبح الكتاب متاح للجميع و الشباب والرجال بداية من 20 عام وحتى الستينات الاكثر اقبالا من السيدات والفتيات والسوق بيريح فى المواسم خاصة اثناء معرض الكتاب و الامتحانات واسعار الكتب تبداء من 5 جنيه و تصل الى العشر الاف جنيه حسب قيمة الكتاب وحالته.
واغلب الكتب تكون من ورثة مكتبات منزليه او من الباعة الجائليين او مطابع واقوم بأحراق اى كتب عن السحر والشعوذة ولا اعيد بيعها لخطورتها على الناس.
ويقول سيد ابراهيم: اعمل فى مجال بيع الكتب من اربعة عشرون عام ولدى مكتبة فى سور الازبكية وايضا فى ابو الريش وكل الفئات العمرية تبحث عن الكتب و التواصل الالكترونى سهل على البائع والمشترى القاء فالبائع يعرض الكتاب والمشتريين يحجزوه على النت و يدفعون جزء من قيمته ونتواعد على التسليم فى يوم السبت هنا فياتى المشترى ويسدد باقى الثمن ولا يوجد مجال للنصب والاحتيال لان جميع المتعاملين على الكتب اشخاص اصحاب مكاتب معروفة و لا دخلاء بينهم و اكثر الكتب المطلوبة التاريخية والسياسية والدينية والتراث والمجلات القديمة وقليل منهم من يهتم بكتب العلمية ومصادر الكتب من بيوت الناس وخاصة بعد وفاة صاحب المكتبه او رغبته فى تصفيتها لظروفه الخاصة او تصفيات مكاتب والاسعار تبداء من خمسة جنيه وحتى 5 الاف جنيه و يوجد كتب اجنبية ايضا وكان هذا المكان وعلى مقاهى هذا الشارع مركز التقاء التاجر والمشترى ثم تحول منذ سنه تقريبا الى مكان لعض الكتب ايضا حيث لا يكتفى الزبون بشراء ما حجزه من الكتب ولكن يسئل عن كتب اخرى فقمنا بجلب مجموعات من الكتب لعرضها هنا فيتحول المكان الى سوق اسبوعى للكتب.
ويضيف جمال عبد الناصر محمد: ابلغ من العمر 22 عام واقوم ببيع الكتب هنا منذ سنه تقريبا وكنت قد عملت فى سور الازبكية منذ خمس سنوات فى هذه التجارة الرائجة.
فالسوق هنا اريح من سور الازبكية لاننا نحضر طلبات الزبائن ونعرض بعض الكتب من مكتبتنا ايضا.
وقد هويت القراءة منذ صغرى ولكن بسبب اقامتنا فى الشيخ زايد فان اسعار الكتب مرتفعة جدا هنا ونصحنى البعض بالحضور الى سور الازبكية لشراء الكتب واكتشفت ان هناك الكثير من النسخ المقلدة والتى يحرم بيعها لضررها على دور النشر والمؤلفيين ولكنى كنت صغير ودخلت فى التجارة واتعلمت الكثير من الاشياء ومن هنا اكتشفت الكتب المستعملة وما تحتويه من نوادر الكتب فبدأت اتعامل معها وقمت بشراء مجموعة من الكتب وعرضها على الفيس بوك ووجدت اقبالا من المتابعين على شرائها فاحجزها لهم والتقى بهم لاسلمهم الكتب هنا والجميع كان يتفاجاء بان سنى صغير ولدى خبرة فى الكتب جيدة فالجميع رحب بى كا تاجر صغير.
والشباب بيهتم بكل انواع المعرفة وخاصة الرويات و المصرية والقصص الغامضة والاثارة وقليل جدا الاجنبية ومواقع التواصل زودت المبيعات وسهلت على البائع والمشترى التواصل و هى فى نمو مستمر.
واكد جابر حلمى جابر على: اقوم بالتجارة فى الكتب منذ اكثر من 20 سنه واشتغلت فى مكتبات خاصة ثم اتجهت الى تجارة الكتب المستعملة لان مصادرها متعددة مثل المنازل والمكتبات الشخصية ومخازن الورق والمطابع و بتوع الروبابكيا وكنت اشترى الكتب واعرضها على الانترنت منذ حوالى اربع سنوات تقريبا ووجدت ان كل البائعيين قد اتفقو مع المشتريين على التواجد هنا يوم السبت من كل اسبوع لتسليم الحجوزات و هكذا فعلت ثم وجدت ان المشتريين يسؤلون عن كتب اخرى لم تكون متوفرة نسخ اخرى منها ومحجوزة لزبائن اخريين فحاولنا توفيرها لهم ومنذ سنه تقريبا بداء التجار باحضار مجموعات من الكتب معهم وتحول المكان الى سوق للبيع المباشر واسعارنا تنخفض عن المكتبات والكتب الجديدة بنسبة 50 % تقريبا ومنها كتب بتكون جديدة وبكيسها ومقفوله ولكن الدارج انها كتب مستعمله.
وابرز المشتريين من الشباب من عمر 18 وحتى فوق الستين ويهتمون بالكتب الدينية والادبية والتاريخية وخاصة الاسلامى ونحن مستمرون هنا حتى ايام المعرض وهو فرصة لنا لان الناس تقارن بين اسعار المتب فى المعرضو الكتب عندنا على الرغم من حالة الركود التى ستصيبنا.
ويقول محمد فوزى اقوم بالعمل فى احدى المكتبات فى السيدة زينب و مع استخدام التواصل الاجتماعى لعرض الكتب وجدنا اهتمام كبير وتفاعل فبحثنا عن مكان قريب نلتقى فيه مع المشتريين داخل القاهرة فكان هذا اقرب منطقة لقربها من محطة المترو العتبة ووسط البلد وكنا نتواعد فى المقاهى المنتشره هنا مع الزبائن يوم السبت ثم تطور الامر الى قامنا باحضار بعض الكتب لتسويقها بعد ان وجدنا ان الزبائن تسئل عنها ةتبحث ايضا عن الكتب والمجلات القديمة والاقبال المواطنين فوق الاربعين على اقتناء الكتب والبنات قليل جدا.
وشيخ البائعيين المتواجد فى السوق الحاج حسن عشرة تاجر الكتب يقول ورثت مهنة بيع الكتب المستعملة عن ابى منذ عام 1967 ولدينا مكتبة فى السيدة زينب وبدأت هنا منذ ثلاث سنوات تقريبا واهتم بعرض الكتب والمجلات القديمة والصحف ايضا ولدينا نسخ نادرة ومجلدات كثيرة ولدينا تشكيلة من ابرز الكتب الدينية والتاريخية والعلمية وكتب بلغات مختلفة ايضا فى كل مجالات الثقافة والادب والفن والعلوم وجميعها كتب مستعمله ولها زبونها.
ويقول وليد وحيد: اهتم بشراء وبيع المجلات القديمة والتى يهتم بشرائها الباحثون عن الثقافة و معدى البرامج التلفزيونية و نقوم بشرائها من الورثة او من المطابع العامة للمجلات واسعارها تتراوح ما بين 15 الى 20 جنيه للعدد على الرغم من ان سعرها المكتوب عليها 5 قروش او اتنين قرش واغلبها من فترة الخمسينات والستينات و يوجد اعداد مميزة وتاريخية يصل سعرها الى 100 جنيه وهى متنوعة سياسية وفكاهية و صحف عام و فن وايضا مجلات اطفال واساس بيعنا على الصفحات الالكترونية وهناك مواطنين يبحثون عنها فنحاول ان نوفرها لهم .
ويضيف محمد السيد (صاحب مقهى) ان الامر كان عبارة عن مكان للقاء البائع والمشترى حيث يأتى البائع محملا بالكتب وينتظر المشتريين ليسلمهم الحجوزات ويقبض ثمن الكتب والمجلات وطبيعة المتعامليين فى هذا المجال من الناس المحترميين المثقفين و ثم تحول الامر الى اتاحة الفرصة لهم لعرض بضاعتهم فى منطقة ميدان حليم بجوار مسرح متربول التاريخى (المسرح القومى للطفل وايضا مسرح عبد المنعم مدبولى) امام شارع الجمهورية ومحطة مترو انفاق العتبة وهذه ظاهرة جيدة جدا تشجع الثقافة والعلم والمعرفة ولا يوجد اى نوع من المشاكل فى تواجدهم و هو تواجد اسبوعى فقط.
فرصة لاقناء كتب مميزة بسعر رخيص
على عبد الفتاح (مأذون) يقول: منذ ان بدأت اتابع صفحات بيع الكتب على مواقع التواصل الاجتماعى و اتفاعل مع البائعيين وجد مجموعة متميزة من الكتب التى كنت ابحث عنها ولم اكن استطيع الوصول اليها بأسعار مناسبة جدا وهى من امهات الكتب واصبح يوم السبت فرصة للخروج صباحا والحضور الى هنا بعد ان تحولت المنطقة الى سوق للكتب المستعملة والقيمة جدا و التواصل الاجتماعى يسهل عليك حجز الكتب التى ترغب فى اقتنائها فتحجزها فى اى وقت وهنا افضل من سور الازبكية حيث ان المكان واسع و تم حجز الكتب اما فى سور الازبكية فالمكان ضيق و كمية المحلات كثيرة و الكتب كثيرة جدا والبحث فيها عن ما تحتاجه صعب والاسعار هنا جيدا فهى كتب مستعملة ولا يزيد سعرها عن 30 % من سعر الكتاب الجديد.
الدكتور احمد عبد الرحمن استاذ الشريعة والقانون على حرصة الدائم على الحضور الى هذا السوق الجديد للشراء لان الاسعار جيدة جدا وهناك عروض كثيرة وتنوع معرفى و اقوم بحجز الكتب التى اريدها عن طريق التواصل الاجتماعى وانزل لكى استلمها ثم وجدت ان المكان تحول الى سوق لتجارة الكتب وهناك تنوع كبير فيها والنسخ ممتازة ونظيفه واستلم الكتب بعد معاينتها طبعا واغلب البائعيين من سور الازبكية القريب من هنا وجدو وسيلة جديدة للترويج لبضاعتهم انقذت التجارة من الركود والمكان اتاح لهم فرش بضاعتهم.
وانا اهتم بكتب التاريخ والفقه الاسلامى والكتب المعاصرة فى مجالات السياسة و الجغرافيا.
ولن تجد اى مكان به كتب الا ونجد الطلاب الوافدين للازهر الشريف متواجدون فيه بقوة وخاصة من دول شرق اسيا حيث قابلت المساء عدد منهم:
باجوس فضلى طالب ازهرى من اندونيسيا تعرفت على المكان من خلال صفحات الفيس بوك حيث كنت ابحث عن احد المراجع المهمة فى دراستى وكان سعره غالى جدا فى المكتبات ووجدت احد الاشخاص عارضه بسعر 250 جنيه مصرى فتواصلت معه وحجزت الكتاب وحضرت اليوم لاستلمه وقد استلمته منه وحضرت معى زملاء اخرون من اندونيسيا يدرسون فى الازهر الشريف ووجدنا كتب كثيرة جدا نبحث عنها واسعارها قليلة ايضا ومنها كتاب بيان للناس للشيخ جاد الحق ولم اجده فى اى مكتبه ولا حتى فى معرض الكتاب ووجدته معروض هنا والوصول الى المكان هنا سهل جدا.
احمد حازم طالب ازهرى بقسم اصول الفقه من اندونيسيا لدى اصدقاء قامو بالشراء من هنا وشكرو لى فى المكان فاحبتت ان اخوض التجربة وبالفعل وجدت كتب كثيره مهمة جدا تفيدنا فى دراستنا وثقافتنا و مثل هذا المكان وفر علينا جهد البحث والتكالفة الباهظة خاصة مع ارتفاع الاسعار الحالية ولا يوجد مثيل له فى بلدنا اندونيسيا.
وقد قمت بالبحث فى الفيس بوك ووجدت كتب كثيرة جدا معروضه باسعار رخيصة وهذا شجعنى ايضا على الحضور وافضل ان استلم الكتاب هنا عن الشحن.
حسين احمد (محاسب): ان متعة القراءة والامساك بكتاب بين يدك افضل بكثير من القراءة على الاجهزة الالكترونية او سمع صوت وايضا اقتناء كتاب مهم ونسخة قديمة منه يضيف للقارئ متعة ولذة جميلة فأنا مهتم بكتب التراث الاسلامى وعثرت على العديد من الكتب المهمة جدا من خلال بحثى عن طريق وسائل التواصل الاجتماعى وباسعار زهيدة جدا فيكفى ان هناك كتاب سعره من دار النشر بعد التخفيض 295 جنيه اشتريته من هنا بسعر 50 جنيه.
عبد الرحمن محمد (طالب بالصف الثالث ثانوى): تعرفت على المكان من خلال صفحات التواصل الاجتماعى و حيث وجدت انهم يبيعون الكتب بأسعار جيدة وانا من المهتمين بالنحو والبلاغة ولهذا احرص على اقتناء هذه الكتب فهى تفيدنى فى دراستى وتنمى موهبتى.
والذى شجعنى ايضا على الحضور هو قربها من ميدان العتبة وامام محطة المترو مباشرة ولهذا احرص على زيارة السوق كل يوم سبت ووجدت كثير من الكتب المهمة فى البلاغة والنحو والشعر.
كريمة على (موظفة) اتابع صفحات بيع وشراء الكتب منذ فترة ووجدت عروض كثيرة لكتب تراثية مهمة باسعار رخيصة مما ساعدنى على شرائها بكل سهولة حيث تشحن لى الى عنوانى عبر هذه الصفحات ثم بالتدريج تعرفت على مكان هذا السوق و الذى اصبح سوق للكتاب فحضرت استلم من البائع مباشرة وايضا اتفحص الكتب الاخرى.
بهجت سليم (مدرس اعدادى) انا غاوى انتيكات وتحف ولهذا احرص على الحضور لسوق الانتيكات اما سينما ديانا ولكن شيئا فا شيئ وجدت الكتب ووجدت نسخ قديمة وكتب قيمة جدا وباسعار رخيصة منها مجموعات ومجلدات وكذلك المجلات القديمة فاصبح هذا المكان مقصدى الاول صحيح الاسعار رخيصه هنا ولكن هناك كتب اسعارها تتجاوز الخمسمئة جنيه ايضا.
0 تعليق