«السعودية والإمارات» ضمن أكبر 5 مستوردين للسيارات الصينية – media24.ps

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«السعودية والإمارات» ضمن أكبر 5 مستوردين للسيارات الصينية – media24.ps, اليوم الأحد 12 يناير 2025 12:41 مساءً

عزيزى الزائر، مرحبا بك في موقع Media24.ps، وجهتك الأولى للحصول على أحدث واهم الأخبار، والمعلومات الموثوقة المحلية والعالمية والرياضية. نقدم لكم «السعودية والإمارات» ضمن أكبر 5 مستوردين للسيارات الصينية – media24.ps

أظهرت بيانات صادرة عن الجمعية الصينية لمصنعي السيارات أن الصين صدرت ما مجموعه 5.834 مليون سيارة خلال الفترة من يناير إلى نوفمبر 2024، بزيادة قدرها 22.5% على أساس سنوي، متجاوزة إجمالي صادرات عام 2023 بالكامل.

ويبرز هذا الرقم تسجيل صادرات السيارات الصينية مستوى قياسيًا جديدًا، مما يرجح أن تتصدر البلاد قائمة أكبر مصدري السيارات في العالم.

وأفادت بيانات الجمعية الفرعية لمعلومات سوق سيارات الركاب، التابعة للجمعية الصينية لتجار السيارات، بأن روسيا حافظت على مكانتها كأكبر سوق للسيارات الصينية، حيث بلغ حجم الصادرات إليها 1.06 مليون وحدة خلال الأشهر الإحدى عشرة الأولى من العام الماضي 2024، بزيادة 26% مقارنة بالعام السابق، ما يمثل أكثر من 18% من إجمالي صادرات الصين من السيارات.

السيارات الصينية

في الوقت نفسه، شهدت السيارات الصينية إقبالًا واسعًا في أسواق أميركا الشمالية والشرق الأوسط وأوروبا، حيث احتلت المكسيك والإمارات وبلجيكا والسعودية المراتب من الثانية إلى الخامسة بين أبرز الوجهات، باستيراد كل منها ما يتراوح بين 242.4 ألف و422.2 ألف سيارة، وفق وكالة ‘شينخوا’.

صادرات السيارات الصينية

كانت صادرات السيارات الصينية سابقًا تتركز في الأسواق الناشئة مثل إفريقيا وأميركا الجنوبية، لكن الوجهات بدأت تتحول إلى أوروبا وغيرها من الأسواق المتقدمة، مع استمرار صناعة السيارات الصينية في تحقيق تقدم تقني، خصوصًا في مجال الطاقة الجديدة، مما عزّز ريادتها العالمية ورافقه نمو في حجم الصادرات وأسعار المبيعات.

وخلال الفترة بين يناير ونوفمبر 2024، صدرت الصين 1.86 مليون سيارة تعمل بالطاقة الجديدة، مع تصدّر بلجيكا والبرازيل وبريطانيا وتايلاند والفلبين قائمة الوجهات الخمس الأولى لهذه السيارات.

وعزا الأمين العام للجمعية الصينية لسيارات الركاب تسوي دونغ شو، نمو صادرات السيارات الصينية إلى قدرة الصناعة على مقاومة التقلبات في سلسلة الإمداد العالمية، إضافة إلى الجودة العالية للمنتجات، والجهود التي تبذلها الشركات المحلية، وتوسيع أسواق مثل روسيا رغم حالة عدم اليقين الناجمة عن العوامل الجيوسياسية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق