نالت ليلة السامري الطربية، المنظمة ضمن فعاليات موسم الرياض، اهتمامًا وتفاعلًا من مستخدمي منصة التدوينات القصيرة «إكس».
ووصل عدد المشاهدات في البث المباشر الخاص بالليلة الطربية، المنظمة على مسرح محمد عبده أرينا، الواقع في بوليفارد سيتي إلى أكثر من 617.773 مشاهدة، 3 آلاف إعجاب، ألف إعادة نشر، و405 ردود، خلال اللحظات الأولى من انطلاق البث.
وأعرب علي عن سعادته في الليلة الطربية كاتبًا: «ليلة جميلة ما تنسى»، ليحظى بتأييد من قبل خالد قائلًا: «بالفعل ليلة جميلة وأسعدتنا.. مثل هذه الفعاليات الطربية القريبة من القلب والروح واللي تعيد لنا ذكريات الزمن الجميل تبقى في الذاكرة طويلًا».
وبيَّنت مشاعل إعجابها بكافة تفاصيل ليلة السامري قائلة: «الليلة كانت تجنن عاد من يقاوم السامري؟ مع أن المخرج استفزني شوي بس تمام أهم شيء الوناسة»، لترد عليها دارين: «صدق المخرج مستفز بس المصورين أبدعوا الصراحة»، ليضيف محمد: «الجو خيالي والأمسية الطربية خطيرة.. شتاء وسامري من الليالي التاريخية والله».
وأوضح عمر أنه من الصعب وصف مشاعر حضور ليلة السامري كاتبًا: «ليلة صعب توصف شعورك فيها، أجواء باردة مسرح مفتوح سامري ورقص شعبي.. اللي ما حضر فاته»، لتتجاوب معه هند بـ: «السامري فن جميل وتسليط الضوء عليه في هذا السيزن من موسم الرياض شيء عظيم، وعقبال ما نشوف كل فنون السعودية المختلفة، حنا نملك مخزون فني شعبي كبير»، وطلال قائلًا: «تابعت حفلة السامري في موسم الرياض وكانت تجربة لا تنسى، إحياء أصيل للتراث الوطني وأجواء مليئة بالحماس والفرح، شكرًا لكل من ساهم في هذا النجاح الكبير.. شكرًا أبو ناصر».
وأكد عزيز أن ليلة السامري من الليالي التي لا تُنسى كاتبًا: «ليلة ما تتكرر وما تنسى في كل مرة راح أحرص على الحضور لأن المشاعر وقتها غييير»، ليتفاعل مع جواد قائلًا: «ليلة السامري كانت قمة في الحماس أصوات تهز المكان والكل متفاعل»، ومثله تركي: «أجواء لا توصف الصدق طرب وفن».
وثمَّن مبارك الفرق المشاركة في ليلة السامري قائلًا: «أيه هذه الفرق السنعة اللي يعرفون يلعبون ومنظمين»، ومثلهم رونالد الذي كتب: «فرق شاسع بالتنظيم والتصوير ووضوح الصوت بين الحفلة السابقة والحفلة هذه.. يا كذا التنظيم يافلا»، وعبد العزيز بـ: «ما شاء الله الحفل منظم والحضور كبير جدًّا».
وتمنى فهد أن يُخصص في كل موسم من مواسم الرياض المقبلة أسبوعًا لفعالية السامري وحدها، وقال: «نتمنى أن يخصص أسبوع للسامري سنويًّا في موسم الرياض، موروث شعبي له ألحانه وحركاته وكلماته ومعانيه.. موسم الرياض مشروع وطني يحيي فلكلورات ويجدد هوايات.. المشهد هذه الليلة خير دليل على سعادة الجماهير الحاضرة والمشاهدة على الشاشات.. إنه نجاح يأتي ضمن نجاحات الموسم بقيادة معالي المستشار وفرق عمله».